مجلة أمريكية تنشر تقريراً عن كتاب (لا تحزن) كأكثر كتاب عربي مبيعاً في العالم
نشرت مجلة فوربز الأمريكية - المجلة الأولى عالميا - تقريرا عن كتاب ( لا تحزن ) للشيخ الدكتور عائض القرني كأكثر كتاب عربي مبيعا في العالم ، كما نشرت المجلة خبرا عن تدشين النسخة المليونين التي تم بيعها مؤخرا .
يذكر أن كتاب لا تحزن للشيخ القرني يعتبر دراسة جادة ، تُعنى بمعالجةِ الجانبِ المأساوي من حياةِ البشرية ، جانب الاضطراب والقلقِ ، وفقدَِ الثقةِ ، والحيرة ، والكآبةِ والتشاؤمِ ، والهم والغم ، والحزنِ ، والكدرِ ، واليأس والقنوطِ والإحباطِ . وهو حل لمشكلات العصر على نورِ من الوحي ، يحتوي الكتاب على مجموعة كبيرة من القصائد الجميلة الرائعة والقصص الايجابية.ويحسب له انه غير حياة الكثير من الناس.
هذا الكتاب الذي حطم القاعدة المألوفة في عالم النشر وسوق الكتاب العربي, وصلت مبيعاته إلى مليوني نسخة, بعد أن احتل ولخمس سنوات متتالية الصدارة في حجم المبيعات العربية, والكتاب الذي أصبح اليوم أشهر من أن يشار إليه أو إلى مؤلفه , أثار الكثير من الجدل حول حجم مبيعاته ومدى انتشاره الذي أذهل كلا من المؤلف والناشر قبل أن يفاجئ الجمهور.
فقد تجاوزت مبيعات "لا تحزن " كل الأرقام المعروفة في سوق الكتاب العربي, فرقم المليونين, كان قبل " لا تحزن", شيئا ينتمي إلى عالم الأمنيات في سوق النشر العربية, التي اعتادت دور النشر فيها على طباعة ثلاثة آلاف إلى خمسة آلاف نسخة من العناوين الجديدة, التي قد تظل سنوات حتى تنفذ نسخها من أرفف المكتبات والمعارض (وقد لا تفعل), في حين يصل عدد النسخ التي تطبع في كل طبعة من "لا تحزن", والتي بلغ عددها حتى اليوم واحدا وعشرين طبعة, إلى مائة ألف نسخة, تنفذ جميعها في أقل من ستة أشهر!!
الجدير بالذكر أن الكتاب قد ترجم إلى اللغتين الإنكليزية والإندونيسية, وهناك خطة لترجمته إلى ثلاث عشرة لغة عالمية أخرى.
كان علينا أن نذكر ان مجلة فوربز الامريكية تعتبر المجلة الأولى عالميا في جميع المجالات .
نشرت مجلة فوربز الأمريكية - المجلة الأولى عالميا - تقريرا عن كتاب ( لا تحزن ) للشيخ الدكتور عائض القرني كأكثر كتاب عربي مبيعا في العالم ، كما نشرت المجلة خبرا عن تدشين النسخة المليونين التي تم بيعها مؤخرا .
يذكر أن كتاب لا تحزن للشيخ القرني يعتبر دراسة جادة ، تُعنى بمعالجةِ الجانبِ المأساوي من حياةِ البشرية ، جانب الاضطراب والقلقِ ، وفقدَِ الثقةِ ، والحيرة ، والكآبةِ والتشاؤمِ ، والهم والغم ، والحزنِ ، والكدرِ ، واليأس والقنوطِ والإحباطِ . وهو حل لمشكلات العصر على نورِ من الوحي ، يحتوي الكتاب على مجموعة كبيرة من القصائد الجميلة الرائعة والقصص الايجابية.ويحسب له انه غير حياة الكثير من الناس.
هذا الكتاب الذي حطم القاعدة المألوفة في عالم النشر وسوق الكتاب العربي, وصلت مبيعاته إلى مليوني نسخة, بعد أن احتل ولخمس سنوات متتالية الصدارة في حجم المبيعات العربية, والكتاب الذي أصبح اليوم أشهر من أن يشار إليه أو إلى مؤلفه , أثار الكثير من الجدل حول حجم مبيعاته ومدى انتشاره الذي أذهل كلا من المؤلف والناشر قبل أن يفاجئ الجمهور.
فقد تجاوزت مبيعات "لا تحزن " كل الأرقام المعروفة في سوق الكتاب العربي, فرقم المليونين, كان قبل " لا تحزن", شيئا ينتمي إلى عالم الأمنيات في سوق النشر العربية, التي اعتادت دور النشر فيها على طباعة ثلاثة آلاف إلى خمسة آلاف نسخة من العناوين الجديدة, التي قد تظل سنوات حتى تنفذ نسخها من أرفف المكتبات والمعارض (وقد لا تفعل), في حين يصل عدد النسخ التي تطبع في كل طبعة من "لا تحزن", والتي بلغ عددها حتى اليوم واحدا وعشرين طبعة, إلى مائة ألف نسخة, تنفذ جميعها في أقل من ستة أشهر!!
الجدير بالذكر أن الكتاب قد ترجم إلى اللغتين الإنكليزية والإندونيسية, وهناك خطة لترجمته إلى ثلاث عشرة لغة عالمية أخرى.
كان علينا أن نذكر ان مجلة فوربز الامريكية تعتبر المجلة الأولى عالميا في جميع المجالات .