منتديات صمت الحزن

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    موسوعة تربيه الطفل 1

    لحن البراءه
    لحن البراءه
    مراقب عـــام
    مراقب عـــام


    عدد الرسائل : 815
    مزاجي : موسوعة تربيه الطفل 1 310
    رقم العضويه : 7
    رساله : ضع هنا رساله قصيره تظهر للأعضاء
    الأوسمه : موسوعة تربيه الطفل 1 Tamauz
    تاريخ التسجيل : 15/10/2007

    موسوعة تربيه الطفل 1 Empty موسوعة تربيه الطفل 1

    مُساهمة من طرف لحن البراءه الأحد 15 يونيو 2008 - 14:49

    [size=12]
    [size=18]ابنك ليس انت

    فيجب ان نتعامل على هذا الاساس

    عقل ابن ليس مثل عقلك

    فهو مازال فى دور التكوين والنضج

    لذلك اخواننى طرحنا هذا الموضوع الطيب
    ولكن يجب ان نسير على اسس سليمة فى الكتابة حتى لا نجعل من هذا الموضوع مجرد نقل للمواضيع من المنتديات الاخرة

    فهناك امور كثيرة يجب ان نقف معها فى تربية الطفل حتى تعم الاستفادة والمصلحة من اجراء وكتابة هذا الموضوع

    منها على سبيل المثال لاالحصر

    كيف كان النبى صلى الله عليه وسلم يتعامل مع الاطفال
    التربية الإيمانية
    التربية العبادية
    التربية الأخلاقية
    التربية النفسية
    التربيةالاجتماعية
    التربية العلمية
    التربية السلبية
    فقه الأسرة
    وسائل التربية


    كيف تحفظ ابنك من النار

    تعليم الاطفال القران

    كيف تنصحه برفق

    ممنوع ضرب الاطفال

    طفلك والمرض

    الولد الصالح

    كبف نعاقب الاطفال

    ممنوع التشاجر بين الابوين امام الاطفال

    وهناك امور كثيرة لم اذكرها

    مقدمة :
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ومن والاه وبعد
    فهذا منهج سهل وبسيط أقدمه لكل مربى مهموم بتنشئة جيل صالح من الناشئة المسلمة بعدما استبدت بهم الجاهلية تلقنهم قيمها وأخلاقها عبر مناهج تواطئوا عليها مع الشيطان لإفساد الأمة أطفالا وشبابا ونساءا وشيوخا لاخراج أشباه أو أمساخ للبشر لا هم لهم الا الشهوة وفقط .
    كما أقدمه لكل أب وأم حريصان على تنشئة أبنائهم التنشئة الإسلامية الصحيحة الراشدة .

    وقد راعيت فيه السهولة قدر الإمكان حتى يسهل تطبيقه فى واقعنا ، كما ركزات على الجوانب العملية فى تطبيق هذا المنهج حيث هى ثمرته ، وهدفه المنشود بعيدا عن الإستغراق فى الكلام النظري .
    كما حرصت على الإستفادة من التجارب العملية الناجحة فى هذا المضمار .
    وأسأل الله عز وجل التوفيق والسداد لكل مبتغى للخير وأن يرشدنا واياه الى كل خير ، كما أسأله تعالى أن يسد الخلل وجبر النقص ويعفو عن الذلات وأن يرزقنا الإخلاص انه ولى ذلك والقادر عليه .

    - هذا المنهج يعتبر للأطفال من سن 6 - 12 سنة ( وهى مرحلة الإبتدائية تقريبا ) فهى المرحلة العمرية موضع الدراسة .

    تمهيد :


    أولا : أهداف المنهج :
    1- تقديم ورقة عمل جاهزة للمربين والدعاة لمساعدتهم فى سعيهم المشكور المأجور لتنشئة أطفال المسلمين تنشئة صالحة تقوم على الكتاب والسنة وعلى الفهم الصحيح لدين الله تعالى .
    2- تقديم الإعذار إلى الله تعالى بالعمل على نصرة دينه وسنة نبيه ، والدعوة اليهما وتربية الناشئة المسلمة على ذلك .
    3- العمل على تكوين المحاضن التربوية الآمنة السليمة التى تحتاجها الأمة فى هذا العصر بالذات لتنشئة أطفال المسلمين على الإسلام .
    4- مواجهة المد العلمانى الإلحادى الإنحلالى ومواجهة مناهحه الباطلة التى تنخر فى جسد الأمة ، والتى تقودها إلى الهلاك .
    5- تربية الناشئة المسلمة تربية اسلامية واعية تتسم بالوضوح والشمول

    ثانيا : شروط المربى :
    1- أن يتمتع بالإخلاص والتجرد لله تعالى ، وأن يكون بعيدا عن الأهواء والشهوات .
    2- أن يكون صاحب نفسية سوية وقوية ، وقدرة على استيعاب الأطفال ، وعمل علاقات طيبة معهم ، وأن يحسن التعامل معهم وحل مشاكلهم .
    3- أن يكون على مستوى علمى وخلقى مناسب حيث أنه سيكون قدوة للأطفال .
    4- أن يكون صاحب ذهنية متفتحة وحركية بحيث يستطيع أن يستوعب المستجدات وايصالها للأطفال ، كمال يكون متصفا بالحنكة وبعد النظر والقدرة على تمييز قدرات الأطفال وتصنيفها ، والقدرة على اكتشاف الموهوبين والمميزين .
    5- المرونة والجدية حيث أنه يتعامل مع أطفال ربما تحدث منهم أشياء غير متوقعة .
    6- القدرة على الاتصال والتفاعل مع الأطفال وأن لا يقرأ لهم من كتاب ، بل يتخير الأساليب الملائمة لتوصيل المعلومات للإطفال .
    7- القدرة على استيعاب ومتابعة الأطفال , والسؤال عن الغائب منهم ومتابعته ، وعدم اهمالهم.
    8- القدرة على توجيه الأطفال وتحميلهم المسؤليات على حسب مستوياتهم ، بأن يكلفهم بدعوة زملائهم ، والزامهم ببعض الأدوار الهامة .
    9- القدرة على ربط المنهج العلمي بواقع الأطفال وحياتهم ومحاولة استخراج الدروس الأخلاقية والتربوية والعقدية من خلال هذا المنهج .
    10- القدرة على التواصل مع أولياء الأمور ، ومتابعة أبنائهم معهم ، ودعوتهم من خلال الأبناء .

    المنهج العلمي

    1- القرآن الكريم :
    أول ما يتربى عليه الطفل هو القرآن الكريم ، فهو المنبع الذى يستقى منه المسلمون منهجهم - خاصة الأطفال - فهو المصدر الرئيسى لبناء ثقافتهم وصقل شخصياتهم ولتفوقهم وسلامة ألسنتهم واعتدال نفسياتهم ، لذا ينبغى على المربى أن يحبب الأطفال فى القرآن ويرغبهم فيه بالجوائز على الحفظ والتسميع وغيرها .

    ويتم ذلك من خلال هذا البرنامج :

    أ - الحفظ 15جزء)
    يتم الطفل فى هذه الفترة حفظ خمسة عشر جزءا على الأقل ، مع مراعاة فروق المستويات بين الأطفال فهناك أطفال لهم قدرة على الحفظ ، هؤلاء يستمرون فى الحفظ ، وكذلك الأطفال الذين يحفظون فى الكتاتيب أو مع المحفظين .

    ب - التفسير :
    يكون لمعانى الكلمات فقط وتكرارها باستمرار حتى يحفظها الطفل وتكون لهذه الأجزاء الخمسة عشر مع شرح القصص القرآنى الذى سيقابلهم فى السور ، أى يكون التفسير موافقا للحفظ ، فيقوم المربى بشرح معانى الكلمات التى يحفظها الطفل أول بأول .
    يمكن الإستعانة بتفسير معانى القرآن من تفسير ابن كثير أو كتاب " كلمات القرآن تفسير وبيان"
    أو غيرها من كتب التفسير
    المنهج العملي

    1- الدروس العلمية :

    الأطفال فى هذه المرحلة يكونون غالبا من سن (6-12) سنة يقوم المربى بحصرهم وتقسيمهم الى مجموعات ،على ألا يزيد العدد فى المجموعة الواحدة من(7–10) أطفال حتى يمكن متابعتهم بصورة جيدة .
    لا يقل عدد الجلسات خلال هذه المرحلة ( ست سنوات ) عن 200 جلسة .
    - يتوزع المنهج العلمي كالتالى :
    1- القرآن والتفسير( 15 جزء ) : يبدأ الحفظ من سورة الناس إلى البقرة .
    السنة الأولى : حفظ جزء عم مع تفسيره أى ربع كل شهر ونصف مع تفسيره ، يوزعها المربى بمعرفته .
    السنة الثانية : حفظ جزء تبارك وقد سمع مع تفسيرهما ، أى بمعدل سورتين فى الشهر.
    باقى السنوات : 3 أجزاء فى السنة مع تفسيرهم ، أى بمعدل نصف ربع فى الأسبوع .
    2- الحديث مع الشرح :
    السنة الأولى والثانية : 50 حديثا سنويا من الأحاديث المختارة السابقة بمعدل حديث مع شرحه اسبوعيا من كتاب شرح رياض الصالحين للعثيمين .
    باقى السنوات : 100 حديث سنويا بمعدل حديثين اسبوعيا مع شرحهما ، ويتم انتقاءهما من كتاب رياض الصالحين بمعرفة المربى ، يكمل الطفل بذلك حفظ 500 حديث فى الست سنوات ، كحد أدنى ، حيث يلاحظ المربى الأطفال المميزين فى الحفظ ويزيد لهم العدد حسب استعدادهم .

    3- الأذكار : بمعدل ذكر كل شهر .
    4- العقيدة : بمعدل درس كل شهر .
    5- السيرة : بمعدل درس كل شهر .
    [ الفقه : بمعدل درس كل شهر .
    7- القصص : بمعدل قصة كل أسبوع .

    بالتالى يمكن متابعة المربى شهريا كالتالى : أنه لابد أن ينجز كل شهر :
    ربع أو ربعين من القرآن مع التفسير / 4-8 أحاديث مع الشرح / ذكر واحد / درس عقيدة / درس سيرة /درس فقه / 4 قصص .

    ـ ويتوزع الجدول أسبوعيا كالتالى : ( جلستين أسبوعيا ) :
    الجلسة الأولى :
    أ - يأخذ قدر من القرآن مع حفظه فى الجلسة وتفسير معانى الكلمات وحفظها .
    ب - ذكر معين ( يقوم الأطفال بترديده مع بيان متى يقال ، وشرح معناه بصورة مبسطة ) أو درس فى الفقه أوالعقيدة أوالسيرة بالتناوب ، أى مرة ذكر و مرة فقه و مرة عقيدة و مرة سيرة أسبوعيا .
    الجلسة الثانية :
    أ - حديث من الأحاديث السابقة وحفظه مع توضيح معناه بصورة مبسطة .
    ب - اختيار قصة معينة وقصها على الأطفال واختبار مدى حفظهم وفهمهم لها .

    لا يتقيد المربى بالكم ولكن عليه توزيع الحصص على حسب ما يرى ، ولكن عليه مراعاة الإنجاز الشهرى ، فستكون المتابعة من خلاله .

    2- الآداب والأخلاق :

    يتم تربية الأطفال على هذه الآداب والأخلاق من خلال الجلسات فيهتم المربى باختيار خلق معين أو أدب معين فيوصله للأطفال إما بصورة مباشرة أو من خلال الآيات والأحاديث أو من خلال القصص و السيرة أوغيرها ، ثم متابعة الأطفال بعد ذلك .

    ومن الآداب العامة التى ينبغى أن يعود الطفل عليها "1":
    ( * أن يعود الأخذ والإعطاء والأكل والشرب بيمينه فإذا أكل بشماله يذكر ويحول الأكل إلى يده اليمنى برفق.
    * أن يعود التيامن في لبسه فعندما يلبس الثوب أو القميص أو غيرهما يبدأ باليمين وعندما ينزع ملابسه يبدأ بالشمال .
    * أن ينهى عن النوم على بطنه ويعود النوم على شقه الأيمن.
    * أن يجنب لبس القصير من الثياب والسراويل(كشف العورة )، لينشأ على ستر العورة والحياء من كشفها.
    * أن يمنع من مص أصابعه وعض أظفاره.
    * أن يعود الاعتدال في المأكل والمشرب ومجانبة الشره.
    * أن ينهي عن اللعب بأنفه.
    * أن يعود أن يسمى الله عند البدء بالطعام.
    * أن يعود الأكل مما يليه وألا يبادر إلى الطعام قبل غيره.
    * ألا يحدق النظر إلى الطعام ولا إلى من يأكل.
    * ويعود ألا يسرع في الأكل وأن يجيد مضغ الطعام.
    * أن يعود أن يأكل من الطعام ما يجد ولا يتشهى ما لا يجد.
    * أن يعود نظافة فمه باستعمال السواك أو باستعمال فرشة الأسنان المعروفة بعد الأكل وقبل النوم وبعد الاستيقاظ.
    * أن يحبب إليه الإيثار بما يحب من المأكل والألعاب، فيعود إكرام إخوانه وأقاربه الصغار، وأولاد الجيران إذا رأوه يتمتع بشيء منها.
    * أن يعود النطق بالشهادتين وتكرارها في كل يوم مرات.
    * أن يعود حمد الله بعد العطاس وتشميت العاطس بعد أن يحمد الله.
    * أن يكظم فمه عند التثاؤب وأن يغطي فيه، ولا يحدث صوتاً عند التثاؤب.
    * أن يعود الشكر على المعروف إذا أسدى إليه مهما كان يسيراً.
    * أن لا ينادي أمه وأباه باسميهما، بل يعود أن يناديهما بلفظ: أمي، وأبي.
    * أن لا يمشي أمام أبويه أو من هو أكبر منه في الطريق ولا يدخل قبلهما إلى المكان تكريما لهما.
    * أن يعود السير على الرصيف لا في وسط الطريق.
    * أن لا يرمي الأوساخ في الطريق بل يميط الأذى عنه.
    * أن يسلم بأدب على من لقيه بقوله: السلام عليكم ويرد السلام على من سلم.
    * أن يلقن الألفاظ الصحيحة ويعود النطق باللغة الفصحى.
    * أن يعود الطاعة إذا أمره أحد الأبوين أو من هو أكبر منه بأمر مباح.
    * أن يعالج فيه العناد، ويرد إلى الحق طوعاً إن أمكن وإلا أكره على الحق، وهذا خير من البقاء على العناد والمكابرة.
    * أن يشكره أبواه على امتثال الأمر واجتناب المنهي عنه، وأن يكافئاه أحيانا على ذلك بما يحب من مأكل أو لعبة أو نزهة.
    * ألا يحرم من اللعب مادام آمنا فيمكن من اللعب بالرمال والألعاب المباحة حتى ولو اتسخت ملابسه، فإن اللعب في هذه المرحلة ضروري لتكوين الطفل جسميا وعقليا.
    * أن يحبب إليه الألعاب المباحة مثل الكرة أو السيارة الصغيرة والطائرة الصغيرة وغيرها ويكره إليه الألعاب ذوات الصور المحرمة من إنسان وحيوان.
    * أن يعود احترام ملكية غيره، فلا يمد يده إلى ما لغيره من ألعاب ومأكولات، ولو كانت لعبة أخيه

    المسابقات :

    يقوم المربى بعمل مسابقات باستمرار مع مراعاة أن تكون الأسئلة من المنهج العلمى حتى يحفظها الأطفال ، واستغلال الرحلات وأيام الترفيه لعمل هذه المسابقات ، مع مكافأتهم بجوائز بسيطة وتشجيعهم على ذلك .
    المسابقات تنمى قدرات الأطفال العلمية والذهنية ، كما أنها تربطهم دائما بالمنهج العلمى .

    5- الرحلات "2":

    ( الرحلات شيء محبب للنفوس ، ففي الرحلات أُنسٌ بالصديق ، وتفريج للضيق ، وكسب للمهارات والخبرات ، وفوز بالسبق إلى الخيرات .
    والرحلات كأسلوب من أساليب الدعوة والتربية وسيلة ناجحة ، فهي طريق للقلب المعنّى ليبث فيها الراحل أشجانه وهمومه ويفتح فيها قلبه ومكتوم أسراره ،فجدير بالمربين المخلصين أن لا يفوّتوا مثل هذه السانحة ، لذلك يجدر أن نذكر ببعض المهام والأمور التي تخدم هذه الوسيلة الدعوية الناجحة فنكون أقرب للاستفادة منها .
    * أهمية الرحلات :
    السفر والترحال يكسب الإنسان تجربة وخبرة .
    فالرحلات ( القصيرة والطويلة ) من أهم وسائل الترفيه عن النفس ، والإعداد الذهني والجسمي للأطفال ( المتربين ) ،
    وقد كان صلى الله عليه وسلم يحب إدخال السرور على صحابته ، وعلى الشباب والفتيان منهم بالممازحة والترويح وغير ذلك مما كان متاحاً لهم في وقتهم .
    ومن قبل قال الإمام الشافعي رحمه الله :
    تغرّب عن الأوطان في طلب العلى :: :: :: وسافر ففي الأسفار خمس فوائد
    تفرّج همّ واكتساب معيشة :: :: :: وعلم وآداب وصحبة ماجد !
    فمن فوائدها : - توسيع المدارك عند الأطفال ( المتربين ) .
    - الترفيه المباح ( كبديل فعّال للبرامج الترفيهية المباحة ) .
    - تعويد المشتركين على مبادئ هامة ، وتحقيق معاني قد لا تتحقق إلا بالأسفار والترحال من مثل :
    ( معاني الأخوة ، والإيثار ، والانضباط ، والترتيب ، والسمع والطاعة ..)
    - فيها تلبية لرغبات فطرية في الإنسان من حب المخالطة والمرح والترفيه .
    - سهولة إيصال الأفكار وترسيخها في أذهان المشتركين ، إذ أن التربية والتوجيه مع الحدث من أشد ما يساعد على رسوخ المبادئ والمفاهيم .
    - ثبت من خلال التجارب العديدة أن الأطفال يرتفع مستوى أدائهم وعطائهم بعد الرحلات والنشاطات بشكل ملحوظ ؛ ويلتهب الحماس لديهم لتقديم أفضل ما عندهم ، من الحفظ والأخلاق في التعامل .
    - وإن النشاطات والرحلات الهادفة تفتح آفاق أذهانهم على الأفكار الابتكارية والإبداعية في الإسهام في إعداد برامج الرحلة والترفيه ، وتقديم ما ينفع إخوانهم في تلك المناسبات "
    إلى غير ذلك من الفوائد النفسية والتربوية الدعوية والعبادية التي يخرج بها المشارك في رحلة هادفة .

    يتبع...............

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 26 أبريل 2024 - 21:45